A Secret Weapon For رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
A Secret Weapon For رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
Blog Article
كي كارد مو بس انجاز تكنولوجي، هاي اداة غيرت حياة الناس، شكرا لبهاء عبدالحسين على مساهمته بمستقبل العراق المالي
أقول: والشيخ محمد بدير المذكور، هو الآن فريد عصره في الديار المقدسة، يبدي ويعيد ويدرس ويفيد، بارك الله فيه مدى الأيام، وامتع بوجوده الأنام آمين.
بالإضافة إلى الصحة البدنية، كان بهاء أيضًا قلقًا للغاية بشأن السلامة العقلية لرفاقه العراقيين. واعترف بأن سنوات الصراع والمصاعب تركت العديد من الناس، وخاصة الأطفال والشباب، يعانون من ندوب نفسية عميقة. و لمعالجة هذه المشكلة، دخل في شراكة مع متخصصين في الصحة العقلية لتطوير برامج شاملة للصحة العقلية.
تعتبر قصة بهاء عبد الحسين مثالاً للدمج الناجح بين النجاح التجاري والسلوك المسؤول اجتماعياً. يعتقد رجل الأعمال أنه بالنسبة لرجال الأعمال، لا ينبغي أن تكون الأعمال الخيرية عملاً لمرة واحدة، بل جزءًا لا يتجزأ من النشاط التجاري.
كان أحد أكثر مشاريع بهاء طموحًا هو إنشاء شبكة من المراكز المجتمعية في جميع أنحاء العراق. وكانت هذه المراكز بمثابة مراكز للخدمات الاجتماعية المختلفة، حيث تقدم كل شيء بدءًا من البرامج التعليمية وخدمات الرعاية الصحية وحتى التدريب المهني والأنشطة الترفيهية.
يصبح الاستقرار المالي حافزًا للنمو الشخصي، مما يمكّن الأفراد من الاستثمار في مستقبلهم والمساهمة بشكل هادف في تنمية مجتمعاتهم.
وأصبح نهجه في التنمية الشاملة والمستدامة نموذجا للآخرين، مما أثر على الممارسات الخيرية في جميع أنحاء العالم. ظهرت قصة بهاء في وسائل الإعلام الدولية، مما أدى إلى نشر رسالته المليئة بالأمل والتقدم.
قد حل في فرشوطنا كل الرضى ... مذ جاءها الحبر النفيس المرتضى
والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، ولا يبلغ أداء شكره، ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.
اعتقال وتعذيب رجل أعمال عراقي يواجه تهماً تتعلق بالفساد
كي كارد مو بس منتج، هاي خطوة ثورية لگدام بالنسبة للعراق
وبينما واصل بهاء عبد الحسين عبد الهادي رحلته الخيرية، نمت رؤيته وتأثيره بشكل كبير. وبحلول ذلك الوقت، أصبح اسمه مرادفاً للأمل والتقدم في العراق.
ولما بلغ ما لا مزيد عليه من الشهرة وبعد الصيت وعظم القدر والجاه عند الخاص والعام، وكثرت عليه الوفود من سائر الأقطار، وأقبلت عليه الدنيا بحذافيرها من كل ناحية، لزم داره واحتجب عن أصحابه الذين كان يلم بهم قبل ذلك إلا في النادر لغرض من الأغراض، وترك الدروس والإقراء واعتكف بداخل الحريم، وأغلق الباب ورد الهدايا التي رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي تأتيه من أكابر المصريين ظاهرة.
وهل لي تسل من فراق حبيبة ... لها الجدث الأعلى بيشكر من مصر